لذا، إذا كان عقلك مشغولًا بشيء مّا، فيُمكنك القيام بتلك المُهمّة بالتركيز الكامل عليها.

فهو يقدم أدوات عملية وأفكار ملهمة تساعد القارئ على تطوير تفكيره وتغيير حياته للأفضل. كتابلينك أول محرك البحث الذكي للكتب!

لتحقيق النجاح في حياتك، يجب أولًا أن تتعلّم كيف تثق بنفسك؛ بغض النظر عن الأمر الذي تقُوم به، فافعله بكل ثقة.

يمكننا تطوير تفكيرنا الإيجابي من خلال التدريب والممارسة.

هل تعاني من الإحباط والفشل؟ هل تسودك روح الانهزام والكآبة؟ هل تشعر بصغر النفس، وأنك أقل شأناً من الآخرين؟ وهل تعاني من إعاقات معينة تعطلك عن التواصل مع من هم حولك؟ إن موضوع هذا الكتاب يضعك على طريق السعادة والنجاح بل والتفوق ... وذلك من خلال منهاج كتابي وعلمي قام الكثيرون بتجربته عملياً، وكانت النتائج مذهلة .

قراءة كتاب قوة التفكير الإيجابي تأليف نورمان فينسينت بيل

الأثر الدائم: أثبت الكتاب على مر السنين أنه قادر على إحداث تغيير إيجابي في حياة القراء.

تحسين علاقاتك الشخصية والمهنية. تولي السيطرة على ظروفك. التصرف بلطف مع نفسك. نورمان فينسنت بيل هو أحد رجال الدين الأكثر نفوذًا في عصره وقد ألّف ستة وأربعين كتابًا، بما في ذلك الكتاب الأكثر مبيعاً على مستوى العالم “قوة التفكير الإيجابي”. كتاب "قوة التفكير الإيجابي" هو من الكتب الكلاسيكية في مجال التنمية الذاتية، والذي ألفه الكاتب الأمريكي نورمان فينسنت بيل. يعتبر هذا الكتاب بمثابة دليل عملي لتعزيز التفكير الإيجابي وتأثيره على الامارات جميع جوانب الحياة. أهم الأفكار التي يتناولها الكتاب:

.. ويدون الكاتب قصص هؤلاء الأشخاص وكيف تغيرت حياتهم جذرياً، وتحولت من الكآبة إلى السعادة، ومن الفشل إلى النجاح، ومن اليأس إلى الرجاء .. إنه كتاب لابد أن يُقرأ للتغلب على صعاب الحياة، قوة التفكير الإيجابي وتحقيق الأهداف العظيمة. إنه كتاب يغير فككرك الذي بنحو إلى السلبية، إلى التفكير الإيجابي وسوف تختبر قوة التفكير الإيجابي وتأثيره المبارك في حياتك.

والاقتصادية والثقافية والتعليمية والمهنية والفنية والقصصية والروائية والمترجمة وغيرها.

قوة الإيجابية: يسلط الضوء على أهمية التفكير الإيجابي في تحقيق الأهداف وتحسين جودة الحياة.

يتحدّث الكتاب عن الفكرة الرئيسة التي مفادها بأنّ التفكير الإيجابي له تأثير كبير في مسار حياة الإنسان، وبفضله، يُمكن للفرد تحقيق أهدافه وتجاوز التحدّيات التي تُواجهه.

إذا وجدنا شخصًا نثق به ونستطيع أن نتحدّث معه بكل ثقة، سيعمل هذا الشخص على الحفاظ على هُدوءنا الذهني وبذلك سيجلب الطُمَأنينة. ومع الهدوء الذهني تأتي الإيجابيّة.

لذا، ينبغي لنا أن نُحافظ على الإيمان بالله دائمًا، حتّى يبدأ جسدنا وعقلنا في العمل بكما ينبغي له أن يعمل.